.: اليدان تفضحان مزاج المرآه :.
* اذا واجهت المراة موقفا يدعو الى الذعر، فدلت على شدة انفعالها برفع يديها في الهواء، وتقويس أصابعها، فمعنى ذلك انها امراة حساسة، ولا تخلو من شئ من الانانية.
ان تقويس الاصابع عند الاشارة رمز يعرب دائما عن مزاج الشخص الذي يضع نفسه قبل كل نفس.
اما تقويم الاصابع عند الاشارة، وبسط راحة الكف فمعناه دائما ان الشخص قليل الانانية، ويهتم بالحياة على وجه عام.
* والمراة التي تلقي كفا على كف عند الحديث هي امراة تزن ما تقول وزنا دقيقا، فلا تسرع الى الجزم بشئ، ولا تتخلى عن آرائها بسهولة.
وعلى العكس من ذلك، فان المراة التي تكثر من تحريك يديها عند الكلام فهي قليلة الاستقرار، وعرضة للانفعال والتبدل.
* أما المراة التي تحجب الشئ بين يديها اذا تفحصته فهي امرأة رقيقة بطبيعتها ومدركة، ولهذا يحسن بها ان تكون ممرضة او اما.
والفتاة التي تتفحص الشئ بجسارة هي انثى قليلة العاطفة تحب التحليل.
اما المراة التي تنظر الى الشئ ولا تمسه فهي على شئ من الجبن ومترددة عند مجابهة الازمات في الحياة.
* والفتاة التي تشبك أصابع يديها وهي تصغي الى الحديث تدل على يقظة ذهنية واهتمام بما يدور حولها.
اما المراة التي تصغي وهي مكثوفة الذراعين على صدرها فتدل على انها غير مقتنعة ولا موافقة.
والمراة التي تحرك قدميها أثناء الحديث تدل على انها سطحية عقليا.، وذات مزاج سريع الملل من البحث.
* والمراة التي تمد يديها لاخذ شئ فتقوم بتقويس أصابعها تقويسا حادا وتوجه كل يد توجيها مختلفا فهي انثى حريصة على التملك، عنيدة في الاحتفاظ بما لديها، وبخيلة في الانفاق.
* والطريقة التي تدخن المرأة بها سيجارتها تدل ايضا على بعض نواحيها الاخلاقية. فاذا حملت المراة السيجارة واصابعها قريبة من موضع النار كانت امراة جريئة.
واذا حملتها ويديها بعيدة عن النار كانت جبانة.
أما المراة التي تدخن السيجارة وهي تحملها دائما بين شفتيها فهي انثى ذات حزم وعزم.