ليست مصآفحة بقدر مآهي .. حبآل ود أمتدت حتى عـآنقت قلب (الأمل)
منطقية الأسبــآب .. هـ كذا .. خرجت .. من فوهـ القلم ..
بع ـد أن ألحت علي كثيراً .. كي .. تخرج .. منهـآ و إليهآ ..
فلآ أملك .. معهــآ سوى .. الـ موافقة ..
عند النقطة .. في آخر السطر .. يتوقف القلم ..
وتتوقف معه كل المشآعر والأحآسيس .. ربمآ .. تستكين أو تع ـآنق كل حرف .. بـ صمت ..
قد لا تتكرر .. الع ـبـآرآت و الجمل ... وتبقى تلكـ المشـآعر .. على حالهـآ .. وتكرآرهـآ ..
قـآبعة في دهـآليز .. الـ (.....) للفرآغ دلالة على عدد نـقـآطهــآ .. فدع .. إلهـآمكـ يقودكـ إليهــآ ..
.
بريق .. يصـآفح .. كل نهـآية .. ويحس بـ إحسـآسهـآ .. ويشع ـر بهـآ ..
يح ـاول إخرآجكـ .. من قوقعة .. رسمت مع ـآلمكـ .. الدآخلية .. عليهــآ ..
ربمـآ .. يستفيق .. القلم ... وربمـآ ... تح ـآول .. أن تسعد ذلكـ القلم ..
الذي .. يح ـاول مسح .. كل أسى و ألم .. بين حروفكـ .. يح ـآول غير مجبر ..
ولكن صدق .. الأحسـآس والمشآعر .. جعلت منه .. يداً تمتد إليكـ ..
بـ بيـآرق .. أمل .. تنثرهـآ بين رآحتيكـ ..
هـ كذا كـآنت .. أسبآب المنطقية ..
.
.
مشـآعرنـآ .. و .. أحـآسيسنـآ
موجـآت .. تختلف بـ إختلآف .. قوهـ ريـآح الألم و الحزن ..
لذلكـ ..
يجب أن نح ـآول .. أن لا ترتقي .. تلكـ الموجـآت .. للأعـآلي ..
حتى لا تغرق .. شواطئنـآ ..فـ يكون الهرب سبيل .. من كـآن ..
وأقفـآ .. عند تلكـ الشوآطئ ..
.
.
همسة ,,
لذلكـ الطرح الذي .. أنطق .. حرفي ..فـ خرج .. بع ـفوية ..
نهـآية:
ما بين السؤال والفكر .. لحظة إجابة ! ..
مع أرق تحية من القلب